![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
سنة سابعة / الفصل الدراسي الأول (1445ه- 2023م )
المادة: المنهج الجديد في تعليم الفلسفة ج2 (31 - 40) / العلة والمعلول مدة الامتحان: ثلاث ساعات الاسم: نوع الدراسة: المنطقة: قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾ سورة محمد:7 ----------------------------------------------------------------------- السؤال الأول: أولا: اختاري الإجابة الصحيحة من بين الأقواس: 1- الفاعل (الطبيعي – الإلهي) هو منشأ الحركة والتغيير في الأجسام. 2- مفهوم العلة والمعلول من المعقولات (الأولى الماهوية – الثانية الفلسفية). 3- اعتبر (المتكلمون – الفلاسفة) أن ملاك الاحتياج إلى العلة هو الموجود الحادث. 4- إن قضية: كل معلول يحتاج إلى علة، هي قضية (نظرية – بديهية). 5- إن ميزة المعلول هي ضعف وجوده، وميزة العلة هي شدّة مرتبتها الوجودية بالنسبة إلى معلولها، هذه النظرية أثبتها (الفارابي – صدر المتألهين). 6- إذا وجدت العلة التامة فوجود معلولها يكون (ضروريا – محتملا). 7- النسبة بين موارد العلية وموارد التعاقب هي نسبة (العموم والخصوص من وجه – العموم والخصوص المطلق). 8- العلل التي تنعدم قبل انعدام المعلول هي العلل (الحقيقية – الإعدادية). 9- قاعدة "العلة الواحدة لا يصدر منها إلا معلول واحد" تختص بالعلل (المانحة للوجود – المادية). 10- إن أي شيء لا يمكن أن يكون علة لعلته، ولا معلولا لمعلوله وهذا هو معنى (الدور – التسلسل). 11- استدل الفارابي على استحالة التسلسل في العلل (الحقيقية – المانحة للوجود). 12- الفاعل ذو الشعور الذي لا يحتاج إلى دافع زائد على ذاته هو الفاعل (بالعناية – بالتجلّي). 13- المعنى العام للاختيار هو في مقابل (الجبر المحض – الاضطرار). 14- وحدة في العلة الفاعلية والعلة الغائية تكون في (الفاعل بالقصد – المجردات التامة). 15- إذا كان حصول الكمال لقوة ما مزاحما لتحقق الكمالات الأخرى والكمال النهائي، فإن هذا الكمال يسمى بالخير (الحقيقي – المظنون). 16- أن لكل موجود طبيعي ميلا نحو كمال معين هي العلة الغائية للحركة عند (ارسطو – ابن سينا). ثانيا: أجيبي فقط عن شبهتين من الشبهات التالية باختصار: 1- إن مفهوم العلية ينتزع من ملاحظة تقارن الظواهر أو تعاقبها. 2- في مورد العلل الداخلية (المادة والصورة) كيف يمكن أن تكونا علة للجسم المركب مع أنه لا يوجد بينهما تعدد ولا تغاير، ولازم ذلك وحدة العلة والمعلول؟ 3- إن العلة المانحة للوجود لابد أن تكون واجدة لكل كمالات معلولها، فكيف تفيض المجردات الوجود المادي؟ 4- قد يؤدي بعض الفاعل المختار عملا من أجل خير الآخرين، وهذا ينقض كلية القاعدة القائلة إن الفاعل المختار لا يفعل شيء إلا ما يؤدي لخيره الحقيقي أو المظنون. السؤال الثاني: أولا: ضعي كلمة (صح) أو (خطأ) مع تصحيح الخطأ إن وجد: 1- العلة والمعلول عنوانان متضايفان. ( ) 2- إن أصل العلية أصل عقلي وميتافيزيقي، ولا يتم الحصول عليه عن طريق التجربة. ( ) 3- إن الفقر والتعلّق للموجود المعلول هو أمر ذاتي يرفض التخلّف. ( ) 4- إن المحدودية في الزمان والمكان من علامات الضعف في الوجود والمعلولية. ( ) 5- العلم بعلاقة العلية بين الماديات هو أمر فطري أي أنه مغروس في العقل الإنساني. ( ) 6- طريق معرفة العلل والمعلولات المادية ينحصر في البرهان التجريبي. ( ) 7- المعلول يحتاج إلى علته التامة حتى آخر لحظة من حياته. ( ) 8- إن السنخية اللازمة بين العلة المفيضة للوجود ومعلولها تعني أن للعلة ماهية المعلول أيضا. ( ) 9- جميع الفلاسفة متفقون على أن المعلول الواحد يصدر من العلة المركبة. ( ) 10- الفاعل القسري هو الفاعل الذي يكون فعله مقتضى طبيعته، ولا يتمتع بشعور ولا إرادة بالنسبة إليه. ( ) 11- معنى الإرادة المختص بالموجود العاقل هو العزم الناشئ من الترجيح العقلي. ( ) 12- الفاعل بالقصد يمكن أن يثبت له الاختيار بالمعنى العام فقط. ( ) 13- لا يتم أي فعل اختياري من دون علم الفاعل ورغبته. ( ) 14- يستحيل أن يكون للعلة الغائية تعدد عرضي. ( ) 15- إن إنكار العلة الغائية للأفعال الطبيعية يلزم منه القول بالصدفة. ( ) 16- غاية كل حركة تعتبر كمالا للمتحرك. ( ) ثانيا: أجيبي عما هو مطلوب بين الأقواس: (3 فقط للطالبات المنتظمات) 1- العلة تستعمل في اصطلاح الفلاسفة بصورتين عامة وخاصة. (اذكري المفهوم الخاص للعلة) ... 2- يوجد بين العلة والمعلول تناسب خاص يعبّر عنه بالسنخية بين العلة والمعلول. (ما معنى السنخية بين العلة والمعلول؟) ... 3- إن وجود واجب الوجود هو مقتضى ذاته. (مالمقصود من ذلك؟) ... 4- تستعمل كلمة الجبر في أكثر من معنى. (مالمعنى المقصود به في الفاعل بالجبر؟) ... السؤال الثالث: أولا: اكملي الفراغات التالية: 1- إن العلل التي تؤثر في وجود المعلول على البدل تسمى بـ (..)، أما إذا لم تكن بهذه الصورة فتسمى بـ (..). 2- العلة المادية والعلة الصورية من أقسام العلل (..)، بينما العلة الفاعلية والعلة الغائية من أقسام العلل (..). 3- إن وجود المعلول هو عين التعلق بالعلة المفيضة للوجود، وعليه ينقسم الوجود العيني إلى (..) و (..). 4- العلة الفاعلية هي (..)، ومن أقسامها (..) و (..) و (..). 5- المعنى العام للإرادة يرادف (..). 6- إن للاختيار مراتب متعددة، وأرفع مرتبة منه تختص بـ (..)، ولدى (..) مرتبة أخفض منها، وأنزل مرتبة توجد في (..). 7- إن الفلاسفة (..) يعتبرون جميع ظواهر العالم عدا ما يوجد بواسطة الانسان والحيوان صدفة لا هدف له، أما الفلاسفة (..) فإنهم يعدّون الظواهر الطبيعية ذات هدف أيضا. ثانيا: عللي لما يلي: (3 فقط للطالبات المنتظمات) 1- لا يمكن فرض علاقة عينية بين العلة والمعلول قبل تحقق المعلول. .. 2- لا يمكن اكتشاف العلة المنحصرة بالتجربة. .. 3- يستحيل تحقق المعلول من دون تحقق أحد أجزاء العلة التامة. .. 4- يستحيل صدور المعلول الشخصي الواحد من عدة علل تامة. .. انتهت الأسئلة بحمد الله، راجين لكم التوفيق والسداد. معلمة المادة: أم علي بوخضر |
|
|