![]() |
|
« آخـــر الــمــواضــيــع »
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم حوزة بنت الهدى للدراسات الاسلامية فرع فجر الولاية السنة الدراسية: سنة سادسة / الفصل الدراسي الثاني (1444هـ -2023م ) المادة: المنهج الجديد في تعليم الفلسفة ج1 (16 - 30) مدة الامتحان: ثلاث ساعات. الاسم: نوع الدراسة: المنطقة: عن أمير المؤمنين عليه السلام: "من أكثر الفكر فيما تعلم أتقن علمه، وفهم ما لم يكن يفهم". ميزان الحكمة ----------------------------------------------------------------------- السؤال الأول: أولا: اختاري الإجابة الصحيحة من بين الأقواس: 1- القائلون بأصالة (الحس - العقل) يعتقدون أن العقل لا يستطيع أن يفعل شيئا سوى تجريد الإدراكات الحسية وتعميمها وتغيير شكلها. 2- المقصود من أصالة العقل في باب (التصورات - التصديقات) هو أنه ليست جميع الأحكام العقلية محتاجة إلى التجربة الحسية. 3- دور الحس في ظهور المفاهيم الكلية عبارة عن إعداد الأرضية لانتزاع مجموعة من المفاهيم (الماهوية - المنطقية). 4- في الحمل الشائع إذا كان محمول القضية هو "موجود" فإن القضية تسمى بالهلية (البسيطة - المركبة). 5- الحقيقة عند (النسبيين - البراجماتيين) عبارة عن المعرفة التي يقتضيها جهاز إدراكي سالم. 6- إن الموجود الذي هو موضوع الفلسفة الأولى (بديهي - نظري). 7- اشتراك الوجود بين المعنى الحرفي والمعنى الاسمي هو من قبيل الاشتراك (المعنوي - اللفظي). 8- أول بذرة للقول بأصالة الوجود كانت على يد (الفارابي - ابن سينا). 9- الكلي الطبيعي هو اعتبار الماهية (بشرط لا - لا بشرط). 10- القول بوجود حقيقي للكلي الطبيعي في الخارج هو القول بأصالة (الماهية - الوجود). 11- المفهومان الماهويان البسيطان هما متباينان بــ (تمام الذات - بعض الذات). 12- كل ماهية تامة لها وحدة (نوعية - جنسية). 13- أصحاب الحكمة المتعالية يقولون بنوع من التشكيك للوجود يسمى بالتشكيك (الخاصّي - العامي). 14- تركيب الموجود من ماهية ووجود هو تركيب (تحليلي ذهني - عيني خارجي). 15- الصوفية اعتبروا الوجود الحقيقي منحصرا بالله تعالى وقالوا (بوحدة الوجود والموجود - الوحدة في عين الكثرة). ثانيا: أجيبي عما يلي: 1- وردت عدة إشكالات على الاتجاه الوضعي، اذكري واحدا منها فقط. 2- تصاغ القضايا الأخلاقية والقانونية بصورتين، اذكريهما. 3- التركيب في الأجسام يمكن تصوّره بعدة صور اذكري اثنين منها. السؤال الثاني: أولا: ضعي كلمة (صح) أو (خطأ) مع تصحيح الخطأ إن وجد: 1- يعتقد الوضعيون أن المفاهيم الكلية هي في الواقع ألفاظ ذهنية وُضعت بشكل رموز لمصاديق متشابهة. ( ) 2- الواقع الذي لابد أن تطابقه القضايا الصادقة أعم من الواقعيات المادية والمجردة وأعم من الواقعيات الذهنية والخارجية. ( ) 3- الوجدانيات تعتبر انعكاسا للعلوم الحضورية ولها قيمة يقينية. ( ) 4- الأصول الأخلاقية والقانونية مستغنية عن الاستدلال والبرهان. ( ) 5- العقل دائما يتعامل مع المفاهيم الذهنية. ( ) 6- الوجود بالمصطلح الفلسفي يساوي مطلق الواقع. ( ) 7- كلمة الوجود تستعمل في جميع الموارد بمعنى واحد. ( ) 8- صرف الشيء ممكن أن يتثنى ويتكرر. ( ) 9- أول من تصدّى لبيان كيفية تعرف الذهن على مفهوم الوجود هو صدر المتألهين. ( ) 10- التشخص لازم ذاتي للوجود العيني. ( ) 11- للحقيقة اصطلاحات متعددة والمقصود بها في مبحث الوجود هو الواقع العيني. ( ) 12- الوحدة والكثرة من المفاهيم الماهوية. ( ) 13- مفهوم الوجود مفهوم بسيط وعام. ( ) 14- المحقق الدواني قال بكثرة الوجود والموجود. ( ) 15- وجود المعلول هو عين الربط والتعلق بوجود علته المانحة للوجود. ( ) ثانيا: أجيبي عما هو مطلوب بين الأقواس: (3 فقط للطالبات المنتظمات) 1- ادّعى باركلي أن مفهوم الوجود يساوي "أن يُدرِك أو أن يُدرَك" وهذا الإدّعاء باطل، (وضحي ذلك) 2- وقع بعض المتكلمين في شبهة بأن كلمة الوجود لا يمكن نسبتها إلى الله تعالى و إلى المخلوقات بمعنى واحد، (ماهو منشأ هذه الشبهة؟) 3- كيف يتعرف الذهن على مفهوم الوجود؟ (بذكر بيان واحد فقط) 4- وردت شبهة بأن لو كان الواقع العيني مصداقا بالذات لموجود للزم أن يصبح كل موجود واجب الوجوب، (ماهو الجواب على ذلك؟) السؤال الثالث: أولا: اكملي الفراغات التالية: 1- معيار معرفة الحقائق عند العقليين هو (...)، أما عند التجريبين هو (...). 2- الملاك العام لصدق القضايا وكذبها هو (...). 3- الهدف العام للأخلاق هو (...). 4- من صور إنكار الواقع العيني: (...) و (...). 5- للماهية ثلاثة اعتبارات هي (...) و (...) و (...). 6- من أبسط الأدلة على أصالة الوجود هو (...). 7- إثبات وحدة العالم بمعنى الوحدة الاتصالية بين جميع الموجودات الطبيعية متوقف على (...). ثانيا: عللي لما يلي: (المطلوب فقط 4 فقرات) 1- الوضعيون يعدّون المعقولات الثانية والمفاهيم الميتافيزقية ألفاظا فارغة لا معنى لها. 2- اعتبر باركلي أن التجربة منحصرة في التجربة الباطنية. 3- رفض البديهيات الأولية للخطأ. 4- اعتبر بعض الفلاسفة الغربيين الهلية البسيطة شبه قضية وليست قضية حقيقية. 5- عدم قبول الرأي القائل بأن علة تشخص وجزئية الماهية والكلي الطبيعي هي اقترانه بالعوارض المشخصة. 6- لا يمكن فرض أن الوجود والماهية أصيلان معا. انتهت الأسئلة بحمد الله، راجين لكم التوفيق والسداد.
الأستاذة: أم علي بوخضر |
![]() |
|
|