[كوثر حسين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الواجب الرابع والخامس
كتاب الطهارة


س١/ من المطهرات الأرض
أ- ماذا تطهر؟
١-باطن النعل.
٢-اسفل القدم.
ب- وما هو قيد التطهير.
زوال عين النجاسة.
ج- ما الذي يأخذ حكم الأرض.
الحجر والرمل.

س٢/ من المطهرات " النار وما أحالته رمادا أو دخانا " لا خزفا واجرا في أصح القولين، ما هو القول الآخر الذي يقابل هذا القول؟ ومن القائل به؟
القول الآخر طهارة ما احالته النار إلى خزفاً وآجراً
القائل به الشيخ الطوسي.

س٣/ لماذا أطلق الشهيد الأول على أسباب الوضوء "بالموجب"
باعتبار ايجابها عند التكليف بما هو شرط فيه؟
لأجل كونها موجبة للتوضؤ عند حدوثها فيما يتوقف عليه كالصلاة ومس القرآن وأسماء الأنبياء والائمة والصديقة الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين.
ب- وايهما أعم السبب أم الموجب؟
السبب أعم من الموجب مطلقاً.

س٤/ استدلي على ما يلي:
أ- لا يشترط ان تشتمل النية على الوجوب والاستباحة.
لعدم وجود دليل على ذلك.
ب- بدأة الرجل في غسل اليدين بالظهر، والمرأة بالبطن.
النصوص تدل على إن ذلك سنة.
ج- يستحب التباعد حال التخلي عن الناس بحيث لا يُرى.
تأسياً بالنبي (ص)، فأنه لم ير قط على بول، ولا غائط.
د- الشاك في الطهارة مع تيقن الحدث محدث.
لأصالة عدم الطهارة.

س٥/ عللي لما يأتي:
أ- يكره البول قائما.
حذراً من تخبيل الشيطان(فساد العقل).
ب- يكره الأكل والشرب حال التخلي.
لما فيه من المهانة و للخبر.
ج- يستحب الاستنجاء باليد اليسرى.
لأنها موضوعة للأدنى، واليمين للأعلى كالأكل والوضوء.
د- يكره الاستنجاء باليد اليمنى مع الاختيار.
لأنه من الجفاء، ولأنها موضوعة للأعلى كالأكل والمصافحة.
س- يستحب غسل اليدين مرتين قبل إدخالهما الاناء الذي يمكن الاغتراف منه.
لدفع النجاسة الوهمية أو تعبداً لورود رواية تدل على ذلك.

انتهى...