|| منتديات حوزة بنت الهدى للدراسات الإسلامية ||  

الانتقال للخلف   || منتديات حوزة بنت الهدى للدراسات الإسلامية || > || الأقسام الثقافية || > السائحون

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: افضل شركة نقل اثاث بالرياض (آخر رد :اميرة)       :: خبراء الخليج افضل شركة لنقل العفش بالعالم (آخر رد :اميرة)       :: خبراء الخليج لنقل الاثاث حول العالم (آخر رد :اميرة)       :: اختبار فلسفة سنة سادس من 16 إلى 30 (آخر رد :بثينه عبد الحميد)       :: رقم شركة تسربات المياه بالمملكة (آخر رد :اميرة)       :: مهام شركة نقل لاثاث بالرياض (آخر رد :اميرة)       :: ارخص شركة ترميم بالرياض (آخر رد :اميرة)       :: خدمات شركة نقل اثاث بالمملكة (آخر رد :اميرة)       :: كيفية اختيار شركة كشف تسربات المياة بالدمام (آخر رد :اميرة)       :: مقال تحليلي/الامام الحسن(ع) وريث البيت النبوي/الطالبة فاطمة الخنيزي (آخر رد :ام علي)      


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-27-2024, 11:33 PM   #1

الادارة
مشرف

العضوٌﯦﮬﮧ » 550
 التسِجيلٌ » Jul 2016
مشَارَڪاتْي » 115
افتراضي الحِكمَةُ المُتَعَاليةُ في "فلسفتنا"

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحِكمَةُ المُتَعَاليةُ في "فلسفتنا"
محمد بن رضا اللواتي


"حَسْب المرء من عرفانه علمه بزمانه"

الخبر المروي عن أمير المؤمنين "ع" أعلاه، والذي يكشف لنا بعضا من أهم مواصفات العالِم، وهي أنه عالِم بزمانه، يمكننا عدُّ الشهيد محمد باقر الصدر أحد أبرز مصاديقه، فلقد عاش إيقاع زمانه بكل تحدياته وصعوباته، ولم يشأ أن يبقى في الظِل دون أن يكون له دور في ذلك الإيقاع، وعلى مختلف الأصعدة، باعتباره كان يمثل الإسلام الذي جاء ليعيش في رحابه الإنسان بكل مناحيه.
عندما يتحدث المعاصرون لظروف تأليفه لكتابه "فلسفتنا"، يقولون بأنه وفي ذلك الوقت العصيب كانت الشيوعية قد "اجتاحت العراق" . هذا معناه أن الجلوس في زاوية لا يجدي، ولا يتناغم مع سعة الإسلام بصفته دين الحياة، وإذا به يدخل في صراع هائج مع الإلحاد المستشري في مفاصل الشيوعية عبر "فلسفتنا"، والذي يرى البعض تواضعا من الشهيد عندما رغب في أن يطبع الكتاب باسم جماعة العلماء، إلا أننا نرى أن المسألة أبعد مدى من التواضع، وإنما قوة التأثير هو الذي كان الغرض الأساس للشهيد من جعل الكتاب يُطبع باسم جماعة من العلماء، فالقصة تكمن في الفارق الهائل الكامن بين انطباع الناس عن دخول العلماء في صراع مع الإلحاد، وبين انطباعهم بدخول شخص واحد فيه.
إذ لا شك أن دخول جمع من العلماء فيه أشد تأثيرا على الناس، ومبعث فخر أكبر واعتزاز أعظم من أن يلج هذا المعترك شخص واحد.
إلا أنه لم يحظى المشروع بالتوفيق، نظرا لأن شرط طباعته باسم جماعة العلماء كان يتطلب شطب بعض القواعد الأساسية في صراع "فلسفتنا" مع الإلحاد الشيوعي، وهذا ما لم يرتضيه الشهيد ، الأمر الكاشف عن استقلالية في الفكر على أبعد مستوى من جانب، ومن جانب آخر، استعداد الشهيد للتضحية بالتأثير السطحي بمقابل عدم الافراط بالعمق.
لقد كان قرارا صائبا للغاية، وإذا بنا نجد بعد ذلك أن البؤر الفلسفية والثقافية في العالم تستقبل الكتاب بكل حفاوة، وتعده منجزا قل نظيره، كتب الحواري في ذلك يقول:
"كتاب "فلسفتنا" ثقافة فلسفية عميقة يستمد من المتخصص احاطة شاملة تجمع الأشياء والنظائر.. وأنا أشهد أن فلسفة الإسلام وعقيدته لم تشهد في عصرها الحاضر من أحسن جلائها وجلا نورها على هذا الوجه الأمين الرزين الدقيق" .
مهما كان من الأمر، فإن هذه المقالة تروم لأن تكشف للقارئ الكريم صلة "فلسفتنا" بالحكمة المتعالية، والتي استند عليها الشهيد في أعمق مفاصل محاوراته مع الإلحاد، والتي لولاها لتعذر تقدمه خطوة واحدة إلى الأمام، ولما استطاع أن يُكمل مسيرته الظافرة في دحض الفكر الإلحادي بتلك القوة والعمق.
هذه الحكمة المتعالية التي وصفها الباحثون بأنها "دورة جديدة واستشراف لأفق ابداعي بعد مرور ألف سنة من تراكم التقاليد الفكرية في البيئة الاسلامية، وفي زمن الوهن الفكري والجمود النسبي ، و"ثورة تجديدية صححت وابتكرت وقلبت الكثير من المفاهيم" ، و"وثبة معرفية كبرى لفلسفة وجودية حلت بها أحجية الوجود حلا لم يتمكن من كان قبله أن يحلها بمن فيهم "هيدغر" في روائعه الزمانية، و "سارتر" اللذان، لم يقدما شيئا جديدا في مضمار الوجود، بخلاف الشيرازي" .
"عشق السيد الشهيد منذ شبابه فكر صدر الدين الشيرازي وتبنى نظريته في الحركة الجوهرية، وارتبط السيد الشهيد بالشيرازي واتجاهه الذي استم بالنبوغ والابداع وبالتحول الموفق في استيعاب المدرستين المشائية والاشراقية بأفق صدر الدين الكبير" .
في الواقع، فإن تبني الشهيد للحركة الجوهرية هي نتيجة تبنيه للأساس القيم الذي تستند عليه الحكمة المتعالية برمتها، وتُعد الحركة الجوهرية إحدى إفرازاتها، ألا وهو "أصالة الوجود"، تلك القاعدة الشامخة التي قالها عنها: "وحيث أن حدود هذا الكتاب لا تسمح بالتحدث عن ذلك الاختلاف وتمحيصه فسوف نقتصر على نظرية الإمكان الوجودي في مسألتنا، نظرا لارتكازها على الرأي القائل بأصالة الوجود، أي الرأي الصحيح في الاختلاف الفلسفي الأعمق الذي أشرنا إليه" .
"تدخل الحركة في صميم الوجود وبنيته الداخلية، لا صفاته وأعراضه فحسب كما التزم أسلافه. وتقوم الحركة الجوهرية لدى فيلسوفنا على مبدأ "أصالة الوجود" وأنه هو المتحقق في الخارج وليست الماهية إلا انتزاعا عقليا منه أو انعكاسا ذهنيا له ".
أبرز الشهيد الصدر اسم صدر المتألهين في "فلسفتنا" ثلاث مرات:
1. مرة عندما بلغ صراعه مع الإلحاد مرحلة "الحركة"، حيث تصر الشيوعية على تبني "التناقض" لتفسير الحركة، ولا يجد الشهيد في تلك المرحلة الحساسة إلا اللجوء إلى الحكمة المتعالية وزج "الحركة الجوهرية" في عمق الصراع، ليخرج منتصرا.
كتب يقول: "وجاء بعد ذلك دور الفلسفة الإسلامية، على يد الفيلسوف الإسلامي الكبير صدر الدين الشيرازي، فوضع نظرية الحركة العامة، وبرهن فلسفيا على أن الحركة بمفهومها الدقيق الذي عرضناه لا تمس ظاهر الطبيعة وسطحها العرضي فحسب، بل الحركة في تلك الظواهر ليست إلا جانبا من التطور يكشف عن جانب أعمق، وهو التطور في صميم الطبيعة وحركتها الجوهرية."
وأضاف: "ولم يبرهن الفيلسوف الشيرازي على الحركة الجوهرية فحسب، بل أوضح أن مبدأ الحركة في الطبيعة من الضرورات الفلسفية للميتافيزيقية، وفسر على ضوئه صلة الحادث بالقديم وعدة مشاكل فلسفية أخرى، كمشكلة الزمان، ومسألة تجرد المادة وعلاقة النفس بالجسم" .
2. ومرة عندما وصل الصراع بالإلحاد مرحلة شديدة التوتر، وفي منطقة لا مجال فيها للتراجع إلا بخسارة عظيمة، وهي المرحلة التي برز فيها السؤال الفلسفي الضخم: لماذا تحتاج الأشياء إلى علة؟ فالمادية المتخمة بالإلحاد ونكران الله تعالى تتبنى الإجابة التي تقول بأن طبع الوجود بما هو وجود أن يكون في صميمه احتياج للعلة، ولا مفر من هذا الطبع لكل كيان وجودي، وبناء عليه، فإن تصور موجود وقد فلت من هذه الطبيعة خرافة، فلا يوجد إله متصف بالغنى عن هذه الطبيعة الوجودية.
لم يجد الصدر إلا أن يلجأ إلى الحكمة المتعالية واعتناق إجابتها عن سر الحاجة الذي يجتاح المعلول، وذلك السر كامن في "كنهها الوجودي وصميم كيانها، فإن حقيقتها الخارجية عين التعلق والارتباط. والتعلق والارتباط لا يمكن أن يستغني عن شيء يتعلق به ويرتبط. ونعرف في نفس الوقت أن الحقيقة الخارجية إذا لم تكن حقيقة ارتباطية وتعلقية، فلا يشملها مبدأ العلية، فليس الوجود الخارجي بصورة عامة محكوما بمبدأ العلية، بل إنما يحكم مبدأ العلية على الوجودات التعلقية أي التي تعبر في حقيقتها عن الارتباط والتعلق" .
3. وعندما بلغ الشهيد مبحث الجانب الروحي من الإنسان، والذي تنكره المادية الإلحادية المتفشية في الشيوعية بكل ما أوتيت من قوة، وكان الشهيد قد بلغ هذا المضمار بعد أن برهن على أن ظاهرة الادراك ليست مادية ولا حالة في المادة، وإنما هي ظاهرة ميتافيزيقية تنم عن وجود بُعد روحي في الإنسان، حيث لا يمكن للمجرد عن المادة أن يكون شأنا من شؤون المادة كما تقرره الفلسفة الإسلامية، لم يجد إلا أن يغوص في الحكمة المتعالية تحديدا لانتزاع تصورها عن علاقة البُعد الروحي بالبُعد المادي ويسطرها في "فلسفتنا" كحل لأزمة الاثنينية بين الروح وبين المادة والتي ظلت كل الفلسفات البشرية ما قبل الحكمة المتعالية ترزح تحت ثقلها وتحمله على أكتافها جيلا بعد جيل دون أن توجد حل حقيقي لأزمة وقوع البُعد الروحي المتجرد والأقوى وجودا، في براثن البُعد المادي الثقيل والأضعف وجودا.
كتب يقول: "وأخيرا وجود تفسير الإنسان على أساس العنصرين الروحي والمادي تصميمه الأفضل على يد الفيلسوف الإسلامي الكبير صدر المتألهين الشيرازي، فقد اكتشف هذا الفيلسوف الكبير حركة جوهرية في صميم الطبيعة هي الرصيد الأعمق لكل الحركات الطارئة المحسوسة التي تزخر بها الطبيعة، وهذه الحركة الجوهرية هي الجسر الذي كشفه الشيرازي بين المادة والروح، فإن المادة في حركتها الجوهرية تتكامل في وجودها وتستمر في تكاملها حتى تتجرد عن ماديتها ضمن شروط معينة وتصبح كائنا غير مادي أي كائنا روحيا فليس بين المادي والروحي حدود فاصلة بل هما درجات من درجات الوجود والروح بالرغم من أنها ليست مادية ذات نسب مادي لأنها المرحلة العليا لتكامل المادة في حركتها الجوهرية" .
وبعبارة أخرى: "إننا أمام فهم متصل للوجود لا ثغرات فيه ".
بالطبع دون أن يكون الروح نتيجة لحركة المادة، وإنما إضافة إشراقية وفيض إلهي تتلقاه المادة بعد أن تتوفر الشروط المحددة لتلقي هذا الفيض، بناء على أن الرتبة الأقوى والأعلى وجودا يستحيل أن تكون نتيجة وأثرا للرتبة الأضعف والأدنى من الوجود.
فمنذ أن ألغى الشيرازي الفواصل بين مراتب الوجود باستثناء فواصل الشدة والضعف، ما عاد ثمة موجودان أحدهما من الأعلى يُعرف بالروح، والآخر من الأسفل يُعرف بالبدن، التقيا من غير ميعاد مسبق، ليعيشا غربة غريبة فيما بينهما إلى أن يفترقا عبر مفرق الموت. كلا. وإنما هنالك كائن واحد، ذو شخصية واحدة، يمضي في طريق التكامل من أسفل العوالم إلى أعلاها وجودا. كائن "جسماني الحدوث روحاني البقاء" .
ومعنى ذلك، أن الكائن المادي "يتحول إلى روح في سيره التكاملي، وليست الروح شيئا آخر يحل في البدن حال وجوده، ويغادره حال موته. تبدأ الحركة التكاملية الجوهرية للنفس من أدنى مراتبها المادية الجسمانية، حتى تبلغ أعلى مراتبها العقلية التامة، حيث يكون لها تعلق بالعقل المفارق، فالحركة الجوهرية ترى العالم صيرورة متواصلة، وترى النفس جوهرا متسعا باستمرار، وبأن المعرفة هي شأن وجودي محض، وعليه فالتراكم المعرفي الوجودي للنفس، هو حصيلة التغيير الجوهري فيها، لأن هذه الاضافات المعرفية ليست إضافات عارضة، بل هي ذاتية بناء على أصالة الوجود. فالمعرفة صيرورة الأنا وتطور الوجود، فهي كالوجود، بل هي عين الوجود، إن الهدف من الصيرورة الوجودية هذه هي بلوغ النفس لنشأتها العقلية التامة بعد تقلبها في الاطوار قربا وبعدا ".
ننقل هذه النتائج المذهلة بلسان "مطهري" أحد كبار أساتذة الحكمة المتعالية، يقول: "الروح نفسها نتاج لقانون الحركة، وهذا القانون مبدأ لتكون المادة نفسها، والمادة قادرة على أن تربى في حجرها موجودا يضاهي ما وراء الطبيعة، ولا يوجد في الحقيقة حائل يحول بين المادة وما وراء الطبيعة، ولا مانع من أن تتحول المادة بعد اجتيازها لمراحل الرقي والتكامل الى موجود غير مادي" .

يمكننا القول، أن سعة أفق الشهيد الصدر خوله لأن يغوص في أعماق محيط الحكمة المتعالية ببراعة فائقة، فيلتقط الدرر الكامنة فيها، لينثرها بعد ذلك بدقة وإتقان وهو يصارع المادية الملحدة، فيجرد عنها بريقها الزائف ويبرهن على تهافتها وعجزها من أن تقدم رؤية كونية متينة للحياة وللإنسان ولله تعالى.
الحزمة الرشيقة من الدلائل الدامغة التي وضعها صدر المتألهين بين يدي الشهيد قد مكنته أن يصل إلى نهاية ذلك المعترك الثقافي والفلسفي الهائج، قاطعا كل الأشواط بنجاح، تاركا خلفه المادية تترنح وتلهث في مختلف مناطق المعرفة التي شهدت وطيسا لا يُرحم.
انتصار "فلسفتنا" كما كان مدينا لحضور الحكمة المتعالية بكل عنفوان كفلسفة لا يمكن لغبار الزمن أن يخفي مآثرها، كان أيضا معيدا لتذكير العالم بصدر المتألهين، بصفته الفيلسوف الإلهي الذي تمكن من حل أعتى الأزمات الفلسفية التي ظلت عالقة على مدى سنين متمادية من التاريخ بلا حل.
لن يجدي بتاتا أن نقدم الإسلام برؤيته الكونية بين محافل العالم الثقافية ما لم يكن "فلسفتنا" حاضرا، ولن يكون "فلسفتنا" حاضرا إلا بعد تغييب الحكمة المتعالية بصفتها أرقى أشكال تواجد الإسلام في خضم الفلسفات المعاصرة بصفته يمتلك رؤية كونية وتفسيرا لحياة الإنسان وصلتها بالله تعالى. ليست في مصلحتنا أن تظل "معلوماتنا عن التطور الفلسفة الاسلامية بعد القرن الثالث عشر محدودة جدا".

--------------------------------------------------------------------------

1 الري شهري، محمد: ميزان الحكمة ج2ص1158
2 مركز الأبحاث والدراسات التخصصية للشهيد الصدر: الظروف التاريخية لكتابة كتاب "فلسفتنا" وتواضع السيد الصدر. الصفحة الالكترونية.
3 مركز الأبحاث والدراسات التخصصية للشهيد الصدر: الظروف التاريخية لكتابة كتاب "فلسفتنا" وتواضع السيد الصدر. الصفحة الالكترونية.
4 مركز الأبحاث والدراسات التخصصية للشهيد الصدر: من وحي فلسفتنا. الصفحة الالكترونية
5 الشافعي، حسن مجمود عبداللطيف: نظرية الحركة الجوهرية عند الملا صدرا في سياق الفكر الاسلامي. ورقة ألقيت في مؤتمر الملا صدرا عام 2001 في جزيرة كيش الايرانية، ضمن "الملا صدرا والفلسفة العالمية" ص291 .
6 أنظر مقدمة الدكتور صلاح الجابري على "أصالة الوجود عند الشيرازي من مركزية الفكر الماهوي الى مركزية الفكر الوجودي" للمؤلف كمال عبد الكريم الشلبي، ص8، دار صفحات للدراسات والنشر، ط1، دمشق، 2008.
7 هاني، ادريس: مفهوم الوجود المتعالي تأسيس عريق لرؤية مبتكرة. ضمن: مساءلة الوجود على ضوء الواقعية الصدرائية، ص180، دار المعارف الحكمية، ط1 بيروت، 2015.
8 آل حيدر، حيدر: ماذا جاء حول فلسفتنا للشهيد الصدر؟ ص44
9 الصدر، محمد باقر: فلسفتنا ص275
10 الشافعي، حسن محمود عبد اللطيف: نظرية الحركة الجوهرية عند ملا صدرا في سياق الفكر الاسلامي، ص295. ضمن: الملا صدرا والفلسفة العالمية المعاصرة.
11 الصدر، محمد باقر: فلسفتنا ص202
12 الصدر، محمد باقر: فلسفتنا: ص201
13 الصدر، محمد باقر: فلسفتنا ص277
14 الصدر، محمد باقر: فلسفتنا ص335
15 الشلبي، كمال عبد الكريم: أصالة الوجود عند الشيرازي من مركزية الفكر الماهوي الى مركزية الفكر الوجودي. ص161، دار صفحات للدراسات والنشر، ط1، دمشق، 2008.
16 الشيرازي، محمد بن إبراهيم: الحكمة المتعالية في الاسفار العقلية الاربعة ج8ص334.
17 لزيق، كمال اسماعيل: مراتب المعرفة وهرم الوجود عند ملا صدرا. دراسة مقارنة. ص389، مركز الحضارة لتنمية الفكر الاسلامي. بيروت، ط1، 2014
18 مطهري، مرتضى: أصالة الروح، ترجمة: محسن علي. ص18
19 بور، رضا حاجت: ماهية الكمال وفكرة الحركة الجوهرية عند الشيرازي. ضمن : نظرات في فلسفة ابن سينا وملا صدرا الشيرازي، ص230. راجعه: مقداد عرفة منسية. سلسلة العلوم الاسلامية: المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون، تونس، 2014.



التعديل الأخير تم بواسطة الادارة ; 04-27-2024 الساعة 11:36 PM
الادارة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:17 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. تعريب كوبليهات