![]() |
|
« آخـــر الــمــواضــيــع »
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم حوزة بنت الهدى للدراسات الاسلامية فرع فجر الولاية السنة الدراسية: سنة خامسة / الفصل الدراسي الأول (1444هـ -2022م ) المادة: دروس في علم الأصول/ الحلقة الثانية (القاعدة العملية في حالة الشك) مدة الامتحان: ثلاث ساعات. الاسم: نوع الدراسة: المنطقة: عن أمير المؤمنين عليه السلام: (كل علم لا يؤيده عقل مضلّة). ميزان الحكمة ----------------------------------------------------------------------- السؤال الأول: أولا: ضعي (صح) أو (خطأ) مع تصحيح الخطأ إن وجد: 1- القاعدة العملية الأولية تبعا لمسلك قبح العقاب بلا بيان هي أصالة الاشتغال العقلي. ( ) 2- من الأدلة لإثبات البراءة الشرعية رواية: "كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهي" وهي تامة الدلالة. ( ) 3- الشك في الشبهات الحكمية مجرى لأصالة البراءة. ( ) 4- من الأدلة على وجوب الاحتياط التمسك بعموم دليل الاستصحاب. ( ) 5- البراءة مشروطة بالفحص. ( ) 6- الشك في أصل وجود القيد هو شك في فعلية التكليف المجعول ونجري فيه أصالة البراءة. ( ) 7- العلم بالجامع الذي يتضمنه العلم الإجمالي غير منجز. ( ) 8- بلحاظ عالم الإمكان ذهب المشهور إلى استحالة جريان البراءة في كل أطراف العلم الإجمالي. ( ) 9- البراءة الشرعية لا تسقط في موارد العلم الإجمالي. ( ) 10- ينحل العلم الإجمالي بالعلم التفصيلي والشك البدوي نتيجة لاختلال ركنه الثاني. ( ) 11- تنجيز العلم الإجمالي يشترط فيه دخول كلا طرفيه في محل الابتلاء. ( ) 12- عند الشك في أصل الجزئية نجري أصالة البراءة الشرعية. ( ) 13- حالة احتمال الشرط الزائد هي من حالات العلم الإجمالي. ( ) 14- التخيير الشرعي مثل العلم بوجوب مردد بين أن يكون متعلقا بإحدى الخصال الثلاث العتق أو الإطعام أو الصيام. ( ) ثانيا: وضحي وجه الاستدلال على مايلي: 1- الآية القرآنية: "وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون" في دلالتها على البراة الشرعية؟ 2- رواية: "يا كميل أخوك دينك فاحتط لدينك بما شئت" التي تدّعي دلالتها على وجوب الاحتياط؟ السؤال الثاني: أولا: اختاري الإجابة الصحيحة فيما يلي: 1- القاعدة العملية الثانوية تبعا لمسلك حق الطاعة (البراءة العقلية – البراءة الشرعية). 2- دائرة مولوية المولى تبعا لمسلك قبح العقاب بلا بيان التكاليف (المعلومة فقط – المعلومة والمشكوكة). 3- البراءة الشرعية (تؤيد – ترفع) موضوع القاعدة العملية الأولية. 4- الآية القرآنية: " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا" تعتبر دليلا على (البراءة الشرعية – وجوب الاحتياط). 5- تأمين الشاك ونفي وجوب الاحتياط عليه هو (الرفع الظاهري – الرفع الواقعي). 6- العلم بالجامع مع الشك بعدد الأطراف هو (الشك البدوي – العلم الإجمالي). 7- الضابط لجريان أصل البراءة هو الشك في (التكليف – المكلف به). 8- الشك في وجود متعلق الأمر أي الشك في الامتثال مع العلم بالتكليف نجري (البراءة – الاحتياط). 9- منجزية العلم الإجمالي عقلا على مسلك حق الطاعة تجب (الموافقة القطعية – الموافقة الاحتمالية). 10- إذا كان أحد طرفي العلم الإجمالي مجرى لاستصحاب منجز للتكليف لا البراءة فإن العلم الإجمالي ينحل، ويسمى بالانحلال (الحكمي – الحقيقي). 11- في موارد الشبهة غير المحصورة تجري أصالة (البراءة – الاحتياط). 12- العلم الإجمالي لا يمكن أن يوجد إلا إذا افترض جامع بين فردين (متباينين – متداخلين). 13- الصحيح في حالة تردد الواجب بين الأقل والأكثر إنها (ضمن قاعدة منجزية العلم الإجمالي – لا يوجد فيها علم إجمالي منجز). 14- في حالة دوران الواجب بين التعيين والتخيير فإنه نجري البراءة عن الوجوب (التعييني – التخييري). ثانيا: أجيبي عما يلي: أ/ لقاعدة منجزية العلم الإجمالي أربعة أركان اذكريها باختصار؟ ب/ تسقط منجزية العلم الإجمالي باختلال أحد هذه الأركان الأربعة، اختاري أحدها وبيني كيف يختل؟ السؤال الثالث: أولا: اكملي الفراغات فيما يلي: 1- مفاد البراءة الشرعية هو: (...) ويستدل على إثباتها بـ (...) و (...) و (...). 2- يستدل برواية "رفع عن أمتي مالا يعلمون" على (...) وبرواية "من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه: على (...). 3- الشك في التكليف تارة يكون على نحو الشبهة (...) مثل (...) ، وأخرى يكون على نحو الشبهة (...) مثل (...). 4- يستدل على البراءة الشرعية بعموم دليل الاستصحاب وذلك بلحاظين هما: (...) و (...). 5- تحديد الوظيفة العملية تجاه الشك المقرون بالعلم الإجمالي تارة يقع بلحاظ (...) و (...). ثانيا: عللي لما يلي: (2 فقط للطالبات المنتظمات) 1- رجحان أدلة البراءة على أدلة الاحتياط في حال سلمنا بالتعارض بينهما. 2- عدم جريان البراءة في موارد الأحكام غير الإلزامية كالمستحبات. 3- يلزم المكلف الإتيان بكلا الطرفين في النظرية القائلة بأن المنجز بالعلم الإجمالي هو الطرف الذي يحقق المصداق الواقعي للجامع المعلوم. 4- في حالة دوران الواجب بين التعيين والتخيير العلم الإجمالي موجود لكنه غير منجز للاحتياط. انتهت الأسئلة بحمد الله، راجين لكم التوفيق والسداد.
الأستاذة: أم علي بوخضر. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|