![]() |
|
« آخـــر الــمــواضــيــع »
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الاختبار الأول:. أ) أملئ الفراغات الآتية : 1-العدل هو ...وضع الشيء في مكانه الصحيح وعدم التجاوز عليه.... 2- احكام العقل البديهية على قسمين هما.. نظري....و.....عملي....... 3- المانع من تعلق قدرة الله بالممكنات لا يخرج عن ثلاث احتمالات وهي ....أن لا تكون ذاته متساوية بالنسبة إلى الأشياء فيكون إلى شيء اقدر منه إلى شيء آخر وهذا باطل لأنه واجب الوجوب... و...أن تكون أفعال الإنسان ممتنعة وهي ليس كذلك إذ انها ممكنة والممكن يفتقر إلى الواجب متى ما افاض عليه الوجود تحقق....و...أن تتعلق بأفعال الإنسان قدرة وإرادة مضاهية ومنازعة لقدرته تعالى وارادته وهذا لا يتصور الا من واجب الوجود فلا شريك له ذاتاً وفعلاً.... 4- المراد من الامر بين الامرين ....الانسان مختار في فعله اختيار لا بخرجه عن الدائرة الالهية ( لا جبر ولا تفويض) ..... ب) ضعي كلمة ( صح ) امام العبارة الصحيحة وكلمة ( خطأ ) امام العبارة الخاطئة : 1-كل فعل يصدر من العبد له نسبتين نسبه ترجع الى العبد والاخرى الى الله عزوجل من دون تزاحم او تضاد ( صح ) 2- يعد خلق الاصوات مصداق من مصاديق كلام الله ( صح ) 3- القول بعدم اختيار الانسان لفعله يستلزم ان تكون افعاله على وتيرة واحدة ونفي تكليفه ونسبة الظلم لله ( صح ) ج) اذكري الفرق بين الامور العقائدية التالية من حيث التعريف فقط : 1-الحسن والقبح العقليان والشرعيان الحسن والقبح العقليان: قدرة العقل على اصدار الاحكام على الأشياء بانها حسنة او قبيحة بدون الرجوع للشرع، فالحسن والقبح ذاتيان في الأشياء. الحسن والقبح الشرعيان: الحكم بأن الحسن ما حسنه الشرع والقبيح ما قبحه الشرع، فالحسن والقبح ليس ذاتيان. 2-الارادة لدى الله والارادة عند الانسان الارادة عند الله: الفعل و الاحداث. الارادة عند الانسان: العزم والتصميم الجازم على الفعل. 3- نظرية الاشاعرة والمعتزلة في تفسير كلام الله الاشاعرة: الكلام اما يكون حسياً او نفسياً . المعتزلة: ان كلامه هو الحروف والاصوات في الاشياء . هـ)عللي لما يأتي : 1-رفض تفسير ارادة الله بعلمه بالنظام الاصلح لأن حقيقة علمه سبحانه تختلف عن إرادته ومشيئته. فنحن نقول سأفعل كذا اذا شاء الله أو اذا اراد الله. ولا نقول إن علم الله. 2-لزوم اقتران أفعال الله عزوجل بالعلل والغايات لأن العقل يحكم بالقبح على الفعل العابث ولا يقبله من أي عاقل فكيف بالكمال المطلق المنزه عن كل نقص وعيب. 3- اطلاق مصطلح الكلام على افعال الله لان كلامه هو فعله انه موجود للأشياء الكاشفة عن قدرته وعلمه وحكمته. 4- ينبغي اثبات صفة الحكمة لله بمعنى التنزه عن فعل مالا ينبغي بنحو الجزم. لما يترتب على هذا الإثبات من تبعات خطيرة. ففي اثبات صفة الحكمة لله سبحانه تنزيه عن العبث ويترتب عليه إثبات عدله سبحانه في التكوين والتشريع والجزاء، وتنزه عن الظلم. 5- إصدار حكم من العقل البشري الممكن على واجب الوجود والزامه بالاتصاف بصفة ما كصفة العدل مثلاً. لأنه في هذا الأثبات يكشف عن واقعية موجودة في ذاته سبحانه وتعالى.وليس القصد الزامه به من باب الأمر.فهي من الأمور البديهية التي يحكم بها العقل. د) عددي لمايأتي بشكل مختصر : 1- وجوه إثبات حدوث القرآن ١- الالفاظ مفردات موضوعه للمعاني فعي اشياء وموجودات مخلوقة . ٢- لو كان القران قديم للزم كونه واجب الوجود والله واحد لا شريك له . ٣- لو كان القران قديم للزم عليه الكذب لأنه اخبر بإرسال الانبياء في الازل . 2- وجوه بطلان الحسن والقبح الشرعيان ١- ان الله اودع في الانسان ما يمكنه من التمييز بين الخير والشر ٢-العلم الضروري بحسن بعض الافعال وقبح الافعال الاخرى ٣- لوكان المدرك بالحسن والقبح الشرع فقط لنتفت معرفته لدى المنكرين للشرع ٤- اذا انتفى الحسن والقبح العقلي لنتفى الفعلي ايضاً و) اجيبي عن الشبهات العقائدية التالية : 1- لوكان لفعل الله غرضاً لكان ناقصاً مستكملاً بذلك الغرض . ان الغاية والغرض من فعل الله هو استكمال الموجودات واستقرار النظام الكوني فهي عائدة لغيره لا اليه حتى تكون ناقصه وتستكمل 2- علاقة افعال الانسان بالقدرة والمشيئة الالهية علاقة جبر وذلك لسعة مشيئة الله وقدرته . ان القائل بهذا القول وادعى انه مجبور على فعل الذنوب قد ظلم الله في حكمه وكذبه في كتابه ولزمه الكفر 3- علاقة افعال الانسان بالقدرة والمشيئة الالهية علاقة تفويض لاستحالة اجتماع قدرتين وارادتين على شيء واحد ولما فيه من مخالفة للحكمة والعدل الالهي . ان ارادة الانسان تابعة لإرادة الله ومفتقرة اليها وارادة الممكن لا تتعارض مع ارادة الواجب . انتهى... |
|
|