![]() |
|
« آخـــر الــمــواضــيــع »
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم حوزة بنت الهدى للدراسات الاسلامية فرع فجر الولاية السنة الدراسية: سنة خامسة / الفصل الدراسي الثاني (1444هـ -2023م ) المادة: دروس في علم أصول/ الحلقة الثانية (الاستصحاب – تعارض الأدلة) مدة الامتحان: ثلاث ساعات. الاسم: نوع الدراسة: المنطقة: عن رسول الله صلى الله عليه وآله: "إن التفكر حياة قلب البصير". ميزان الحكمة ----------------------------------------------------------------------- السؤال الأول: أولا: اختاري الإجابة الصحيحة من بين الأقواس: 1- تعريف الاستصحاب بأنه اليقين بالحدوث هو تعريف (المشهور – السيد الخوئي). 2- الشك يكون ناقض تكويني لليقين في قاعدة (الاستصحاب - اليقين). 3- جريان السيرة العقلائية على العمل بالاستصحاب قائمة بنكتة (الألفة والعادة - الكشف). 4- العمدة في الاستدلال على الاستصحاب (الدليل العقلي - الأخبار). 5- إذا كان المكلف على يقين من الحدث ثم غفل وذهل عن حاله، وقام وصلّى ذاهلا، ثم بعد الصلاة التفت وشك في أنه هل كان لا يزال محدثا حين صلّى أو لا، فيكون نوع الشك (فعليا – تقديريا). 6- كلما اتحد ظرف جريان الاستصحاب وقاعدة الفراغ نقدم (الاستصحاب - قاعدة الفراغ). 7- الوحدة المعتبرة في الاستصحاب هي الوحدة (الزمانية - الذاتية). 8- النقض المنهي عنه في الرواية "لا تنقض اليقين بالشك" هو (النقض الحقيقي - النقض العملي). 9- النهي عن النقض لليقين في الرواية هو نهي (تكليفي - إرشادي). 10- ذهب الشيخ الأنصاري والمحقق النائيني إلى جريان الاستصحاب فقط في موارد الشك في (المقتضي - الرافع). 11- إذا علم بدخول أحد شخصين إلى المسجد قبل ساعة إما زيد أو خالد، لكن زيد نراه فعلا خارج المسجد نجري هنا استصحاب (الفرد - الكلي). 12- إذا كان التنافي في مرحلة امتثال الحكمين المجعولين بمعنى أنه لا يمكن امتثالهما معا يسمى بــ (الورود - التزاحم). 13- التنافي بين "صلّ" و "لا تصلّ" هو تنافي (ذاتي - عرضي). 14- في قاعدة الجمع العرفي يكون التعارض بين الدليلين تعارض (مستقر - غير مستقر). 15- التصديق العملي بالمتكاذبين (ممكن - غير ممكن). ثانيا: أجيبي عما يلي: 1- عرفي الاستصحاب عند المشهور؟ 2- ما هو اعتراض السيد الأستاذ (الخوئي رحمه الله) على هذا التعريف؟ 3- للاستصحاب أربعة أركان اذكريها؟ 4- عددي أربعة من تطبيقات الاستصحاب؟ السؤال الثاني: أولا: ضعي كلمة (صح) أو (خطأ) مع تصحيح الخطأ إن وجد: 1- اليقين والشك في قاعدة الاستصحاب متعلقان بأمرين متغايرين ذاتا. ( ) 2- الدليل العقلي حجة دائما. ( ) 3- الاستصحاب يترتب عليه الأحكام الشرعية للمستصحب دون الآثار العقلية التكوينية وأحكامها الشرعية. ( ) 4- على رأي الشهيد الاستصحاب يجري في موارد الشك في الرافع دون الشك في المقتضي. ( ) 5- لا إشكال في جريان الاستصحاب في الأشياء القارّة. ( ) 6- الاستصحاب المسببي حاكم على الاستصحاب السببي. ( ) 7- في حالات الورود يقدم المورود على الوارد دائما. ( ) 8- أحكام التعارض خاصة فقط بالتعارض الذاتي. ( ) 9- إذا لم يكن أحد الدليلين قرينة بالنسبة إلى الدليل الآخر فالتعارض يكون مستقر في نظر العرف. ( ) 10- نتيجة التعارض المستقر هي تساقط المتعارضين بلحاظ دليل الحجية. ( ) 11- تختص أخبار الترجيح بما كانت الموافقة والمخالفة لأخبار العامة فقط دون آرائهم وفتاواهم. ( ) 12- روايات أخبار التخيير بقسم التعارض غير تامة الدلالة ولا تدل على الحجية التخييرية. ( ) 13- أصالة الاشتغال العقلي وارد على دليل البراءة الشرعية. ( ) 14- دليل البراءة أظهر عرفا من دليل الاستصحاب. ( ) 15- تقدم الأمارة على الأصل العملي نتيجة قيام الأمارة مقام القطع الموضوعي. ( ) ثانيا: أجيبي عما هو مطلوب بين الأقواس: (3 فقط للطالبات المنتظمات) 1- تم الاستدلال على الاستصحاب بصحيحة زرارة ووقع الكلام فيها من ثلاث جهات.. (اذكري هذه الجهات الثلاثة) 2- قيل أن رواية صحيحة زرارة فُرِض فيها اليقين بالوضوء، والوضوء ليس له بقاء ليتعلق الشك في بقائه، وإنما الشك في حدوث النوم. فتكون الرواية ناظرة إلى قاعدة المقتضى والمانع. (بيّني ردّ السيد الشهيد على ذلك) 3- قد يستشكل في إجراء الاستصحاب في الزمان كاستصحاب النهار لأنه من الأمور التدريجية. (ما هو الجواب على هذا الإشكال؟) 4- إذا تعارض الدليل العقلي وبين دليل ما (كيف يتم حلّ هذا التعارض؟) السؤال الثالث: أولا: أكملي الفراغات التالية: 1- هناك قواعد تشابه الاستصحاب لكنها تختلف عنه في حقيقتها منها (...) و (...). 2- استدل على الاستصحاب بثلاثة أدلة هي (...) و (...) و (...). 3- وردت ثلاثة احتمالات في جزاء الجملة الشرطية في صحيحة زرارة، الاحتمال الأقوى منها هو(...). 4- الاستصحاب الذي يراد به إثبات حكم شرعي مترتب على أثر تكويني للمستصحب يسمى بــ (...). 5- في حالة الشك في التقدم والتأخر تسمى حالة تساقط دليلي الاستصحاب لعدم إمكان جريانهما معا ولا مرجح لأحدهما على الآخر بحالة (...). 6- تسمى حالات التنافي بين الجعلين بــ (...)، أما حالات التنافي بين المجعولين مع عدم التنافي بين الجعلين بــ (...)، وتسمى حالات التنافي بين الامتثالين مع عدم التنافي بين الجعلين والمجعولين بــ (...). 7- اعداد المتكلم أحد الكلامين لتفسير مقصوده من الكلام الآخر يكون على نحوين هما: (...) و (...). ثانيا: عللي لما يلي: (3 فقط للطالبات المنتظمات) 1- ذهب المحقق النائيني إلى عدم جريان الاستصحاب في الحكم المعلق. 2- لا يصلح دليل الحجية العام لاثبات أن الشارع قد جعل الحجية لأحد المتعارضين لميزة في نظره فجعله حجة دون الآخر. 3- عند التعارض بين الاستصحاب والبراءة يقدم دليل الاستصحاب على دليل البراءة. 4- إذا قام دليل محرز قطعي فإنه لا تجري الأصول العملية المخالفة له. انتهت الأسئلة بحمد الله، راجين لكم التوفيق والسداد. الأستاذة: أم علي بوخضر |
![]() |
|
|