![]() |
|
#1
|
|||
|
|||
|
بسم الله الرحمن الرحيم حوزة بنت الهدى للدراسات الاسلامية فرع فجر الولاية السنة الدراسية: سنة رابعة/ الفصل الدراسي الأول (1446 هـ - 2024 م) المادة: أصول ح2 (من الاحتراز في القيود إلى نهاية الدليل الشرعي) مدة الامتحان: ساعتان ونصف. الاسم: نوع الدراسة: المنطقة: عن أمير المؤمنين عليه السلام: (من أكثر مدارسة العلم لم ينس ما علم، واستفاد ما لم يعلم) ميزان الحكمة. ----------------------------------------------------------------------- الســؤال الأول: ضعي كلمة (صح) أو (خطأ) مع تصحيح الخطأ إن وجد: (المطلوب 14 فقرة لطالبات الانتظام) 1-الإطلاق هو لحاظ خصوصية زائدة في الطبيعة. ( ) 2-الإطلاق البدلي هو الذي يكون مقتضيًا استيعاب الحكم لتمام أفراد الطبيعة. ( ) 3-الإطلاق والتقييد متقابلان ثبوتًا وإثباتًا. ( ) 4-كثرة استعمال اللفظ في حصة معينة توجب الانصراف، ولا يمكن حينئذ إثبات الإطلاق وقرينة الحكمة. ( ) 5-الإطلاق المقامي يراد به نفي شيء لو كان ثابتا لكان صورة ذهنية مستقلة وعنصرا آخر. ( ) 6-من خلال الإطلاق وقرينة الحكمة يمكن أن نثبت أن الأمر يدل على الطلب الكفائي. ( ) 7-الجملة الشرطية يتحقق فيها المفهوم. ( ) 8-الظهور التصديقي لا يتزعزع حتى مع قيام القرينة المتصلة. ( ) 9-مناسبات الحكم والموضوع والانسباقات الذهنية العرفية تعتبر حجة. ( ) 10-صدور الفعل من المعصوم يدل على الوجوب. ( ) 11-السيرة العقلائية تكون بنفسها كاشفة عن الدليل الشرعي. ( ) 12-الإحراز في الخبر المتواتر يقوم على أساس حساب الاحتمالات على رأي السيد الشهيد. ( ) 13-القيمة الاحتمالية للمفردات في الإجماع أكبر من القيمة الاحتمالية للمفردات في التواتر. ( ) 14-من طرق إثبات السيرة المعاصرة للمعصوم الملاحظة التحليلية الوجدانية. ( ) 15-للاطمئنان حجية ذاتية أي أن حق الطاعة كما أنه يشمل حالة القطع بالتكليف فإنه يشمل حالة الإطمئنان. ( ) 16-قاعدة التسامح في أدلة السنن تجعل الحجية لمطلق البلوغ في موارد المستحبات. ( ) 17-موضوع الحجية هو الظهور التصديقي. ( ) 18-الصحيح على رأي السيد الشهيد أن ظواهر القرآن الكريم حجة كظواهر السنة. ( ) السـؤال الثـاني: اختاري الإجابة الصحيحة من بين الأقواس: (المطلوب 14 فقرة لطالبات الانتظام) 1-في قاعدة احترازية القيود عند انتفاء القيد ينتفي (طبيعي الحكم – شخص الحكم). 2-المبنى الصحيح على رأي السيد الشهيد أن الألفاظ موضوعة (للطبيعة المحفوظة – للطبيعة المطلقة). 3-الإطلاق (الأفرادي – الأحوالي) هو أن يكون للمعنى أفراد فيثبت بقرينة الحكمة أنه لم يرد بعض الأفراد دون بعض. 4-في المعاني الحرفية ( يمكن - لا يمكن) تطبيق قرينة الحكمة. 5-التقابل بين الإطلاق والتقييد الإثباتيين هو تقابل (الضدين- الملكة والعدم). 6-اسم الجنس يصلح للإطلاق الشمولي في حالة كونه (معرفة- نكرة). 7-أسماء العدد كالعشرة (تعتبر - لا تعتبر) دالة على العموم. 8-في حالة الشرط المسوق لتحقيق الموضوع فإن المفهوم (يتحقق – لا يتحقق). 9-الجملة الوصفية لها مفهوم محدود ويدل على انتفاء الحكم بانتفاء الوصف على نحو (السالبة الجزئية – السالبة الكلية). 10-الدليل الشرعي يدل على الملاك (بالمطابقة – بالالتزام). 11-الدليل الشرعي (اللفظي- غير اللفظي) هو الموقف الذي يتخذه المعصوم ويكون له دلالة على الحكم الشرعي. 12-سكوت الإمام في غيبته (يدل – لا يدل) على الإمضاء. 13-الإجماع هو الإخبار (الحسي- الحدسي) المتعدد بدرجة توجب اليقين. 14-لو قامت أمارة عكسية مكافئة لوثاقة الراوي في كشفها، لزم القول بحجية خبر الثقة إذا كانت وثاقة الراوي مأخوذة مناطًا للحجية على نحو (الطريقية- الموضوعية). 15-سيرة المتشرعة من وسائل الإحراز (الوجداني – التعبدي). 16-آية النفر (تامة – غير تامة) الدلالة على حجية خبر الواحد. 17-خبر غير الثقة إذا لم تقم أمارات ظنية على صدقه فلا إشكال في (حجيته - عدم حجيته). 18-نستدل على حجية الظهور بــ (النص القرآني- السيرة العقلائية). السـؤال الثـالث : أولا: أكملي الفراغات التالية بما يناسبها: 1-مفاد قاعدة احترازية القيود (..)، بينما مفاد قرينة الحكمة (..). 2-الاستيعاب والشمول تارة يثبت دون أن يكون مدلولا للفظ وهو (..) وتارة يكون مدلولا للفظ وهو (..). 3-المهم من ناحية المفهوم على رأي السيد الشهيد هو (..). 4-المحقق الأصفهاني خالف المشهور وذهب إلى أن أداة الشرط موضوعة لإفادة أن مدخولها مقدر على نحو القضية الحقيقية، أما ربط الجزاء بالشرط فهو مستفاد من (..). 5-دلالة سكوت المعصوم على الإمضاء يقوم على أساسين هما: الأساس (..) وَالأساس (..). 6-إثبات صغرى الدليل الشرعي يكون بنحوين هما: وسائل (..) وَوسائل (..). 7-التواتر ينقسم إلى (..) و(..) و(..). 8-يستدل على حجية خبر الواحد من القرآن الكريم بآيات متعددة غير تامة الدلالة منها: آية (..) وآية (..)، بينما الآية التامة الدلالة هي آية (..). ثانيا: أجيبي حسب المطلوب: (اختاري 4 فقرات فقط) 1-كيف نثبت بقرينة الحكمة كون الطلب طلب نفسي وليس طلب غيري؟ ... 2-ماهو ضابط المفهوم عند المشهور؟ ... 3-إذا سقط المدلول المطابقي للدليل هل يمكن إثبات وجود الملاك بهذا الدليل؟ ... 4-كيف نثبت أن سكوت المعصوم دال على الإمضاء فربما صدر من المعصوم ردع عن السيرة العقلائية ولكنه لم يصل لنا؟ ... 5-عللي لا يمكن الاستدلال بالسنة على حجية خبر الواحد إلا بوسيلة من وسائل الاحراز الوجداني؟ ... 6-في تحديد دائرة حجية خبر الواحد بلحاظ المروي يعتبر فيها أمران، ماهما؟ ... انتهت الأسئلة بحمد الله، راجين لكم التوفيق والسداد.
معلمة المادة: أم علي بوخضر التعديل الأخير تم بواسطة أم الحسنين ; 10-27-2025 الساعة 06:27 AM |
![]() |
|
|