[كوثر حسين]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الواجب الرابع:
علم البديع+ الخاتمة

س١/ اذكري المصطلح البلاغي للمحسنات التالية :
١- الجمع بين فنين مختلفين كالغزل والحماسة والمدح والذم .
الافتتان.
٢- أن يورد المتكلم على صحة دعواه حجة قاطعة مسلمة عند المخاطب .
المذهب الكلامي.
٣- أن ينكر الأديب صراحة أو ضمنا علة الشئ المعروفة ويأتي بعلة أدبية طريفة أخرى.
حسن التعليل.
٤- أن يجمع المتكلم بين متعدد تحت حكم واحد .
الجمع.
٥- أن يكون الكلام مشتملا على عدة أنواع من البديع .
الإبداع.
٦- أن يجمع المتكلم بين شيئين أو أكثر تحت حكم واحد ثم يقسم ماجمع أو يقسم أولا .
الجمع مع التقسيم.
٧- تشابه لفظين في النطق واختلافهما في المعنى .
الجناس.
٨- التشابه في الخط بين كلمتين فأكثر ، بحيث لو أزيل أو غيرت نقط كلمة كانت عين الثانية .
التصحيف.
٩- ان يجعل الشاعر بيته على أربعة أقسام ، ثلاثة منها على سجع واحد ، بخلاف قافية البيت .
التسميط.
10- هو كون ألفاظ العبارة من واد واحد في الغرابة والتأمل.
إئتلاف اللفظ مع اللفظ.
١١- يستثنى من صفة ذم منفية عن الشئ صفة مدح بتقدير دخولها فيها.
تأكيد المدح بما يشبه الذم.
١٢-أن يجعل المتكلم كلامه بحيث يمكنه أن يغير معناه بتحريف أو تصحيف أو غيرهما.
المواربة.

س٢/ اختاري المحسن البديعي المناسب للأمثلة التالية :
( الاستخدام -الطي والنشر - الطباق- مراعاة النظير - الإرصاد- التفريق - رد العجز على الصدر - التقسيم- المبالغة - الجناس-السجع-الترصيع-ائتلاف اللفظ مع اللفظ- التورية -المقابلة – المشاكلة).
١- "وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ ۚ"
الجناس.
٢- "وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ"
التورية.
٣- "هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ "
الطباق.
٤- " فَأَمَّا مَنْ أَعْطَىٰ وَاتَّقَىٰ (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَىٰ (6)
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَىٰ (7) وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَىٰ (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَىٰ “
المقابلة.
٥-" فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ"
الاستخدام.
٦- "وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ "
الإرصاد.
٧- "وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ "
الطي والنشر.
٨-" وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَٰذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ ۖ"
التفريق.
٩- "مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا "
السجع.
١٠- "تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ"
المشاكلة.
١١-" كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ (4) فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5) وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ "
التقسيم.
١٢-" وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ "
رد العجز على الصدر.
١٣- "أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ "
مراعاة النظير.
١٤- " ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا"
المبالغة.
١٥-"إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ"
الترصيع.
١٦- "قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ "
ائتلاف اللفظ مع اللفظ.



انتهى...